
موجٌ ونارْ ! لا تقبلى حبّى . ولا تبكى علىَّ أنا لم أعُدْ لك ِ ذلكَ الرجُلَ التقىّ فيما مضى: كان الفضا : يدرى حقيقةَ ما أريدْ والناسُ تدرى: أنّ أشواقى تزيدْ وأنا: على بر الهوى أهواكِ ما شيءً جديدْ !! َ ورَضيت ِ أنتِ بما سواىْ والموجُ يأكلُ من صباىْ والنارُ تسرى فى ِدماىْ والقلبُ ينْزفُ والوريدْ ورضاك ِ أولُ ماأريدْ !! فبكيتُ حتّى لا بكاءْ وسمعتُ أنّات الإباءْ فملأتُ نفسى كبرياءْ ومضيتُ أفعلُ ماأشاءْ فالعيشُ من دونِ اشتهاءْ والعشقُ من دون ِ ارتواءْ واليومُ لى.. وغداً علىّ إنْ تقبلى حبّى وإن لا تقبلى فرضاكِ لا يُرضى غُرورى إن فاجأتك ِ ...
[المزيد...]